بحث
العربية
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
عنوان
نسخة
التالي
 

النعمة القديرة للثالوث الأقوى بالإضافة لفائدة القوة الخيّرة للصلاة، والتوبة والنباتية(فيغان) في حماية عالمنا، الجزء 4 من 5

تفاصيل
تحميل Docx
قراءة المزيد
الكثير منكم باتوا يعرفون أن أسلافكم قد تم إنقاذهم أيضًا. حتى كلبك، وقطتك، وأصدقائك، ووالديك، وأي شخص مرتبط بك من خلال سلالة الدم يمكن إنقاذه. من الممكن إنقاذ أي شخص تحبه. أي شخص محظوظ يعيش معك في منزلك، حتى لو لم يمارس طريقة التأمل كوان يين، سأنقذه أيضًا ساعة رحيله، أو أحيانًا بشكل أبطأ، فعليه الذهاب إلى الجحيم أولاً للتكفير عن خطاياه، حيث لم يحاول التوبة عنها خلال حياته الجسدية. بمجرد أن تترك الحياة الجسدية، يكاد يكون من المستحيل أن تكفر عن خطاياك، إلا إذا كان لديك بعض الأقارب أو الأصدقاء الحقيقيين الذين يصلون من أجلك، والذين يشاركونك طاقتك الروحية من خلال المعلم. أو أن المعلم سيأخذهم الجحيم لإنقاذك.

في الآونة الأخيرة، توفيت إحدى أخواتي بسبب مضاعفات كوفيد 19. كنا محظوظين لأننا كنا قادرين على تشغيل أغاني المعلمة في قاعة الحداد الخاصة بها، بحيث يمكن تحرير روحها بأقرب وقت ممكن. بعد جنازتها، ظللت أتساءل أين ذهبت. بعد يومين، ظهرت كلمة أمامي في حلمي. جعلتني المعلمة أعلم بأن أختي الآن في مكان مقدس. [...]

لقد قمت بتبني الكلب الضال (لاكي) في عام 2013. وكان (لاكي) شقياً جداً لكنه توافق مع عائلتي بشكل جيد. وبعد وفاته اشتقت إليه كثيراً حتى أنني ذهبت إلى أحد المتصلين بالحيوانات لمعرفة أحوال (لاكي) في العالم الآخر. فأجاب (لاكي) أن المعلمة أخذته وأنه بخير الآن. وقامت المعلمة بأخذه إلى توسيتا (مملكة الجنة) وتحوّل إلى بجعة سوداء ليتعلم اللطف لأنه كان شقياً جدًا فيما مضى. وأسعدني سماع ذلك وطلبت منه أن يتبع المعلمة للتدرب هناك. لكن (لاكي) قال أنه سينزل إلى العالم لمساعدة المعلمة في مهمتها حتى يتمكن من الارتقاء إلى عالم أسمى. [...]

لقد توفي رفيقي الكلب (برنس) عن عمر يناهز 17 عاماً. وعندما قال الطبيب البيطري أنه على وشك الموت ليلة 5 أكتوبر 2021 أخبر (برنس) أحد خبراء التواصل مع الحيوانات أنه يعرف إلى أين سيذهب وأنه كان مطمئناً ولم يشعر بالخوف. وتوفي (برنس) أخيراً في 28 أكتوبر. وفي اليوم السابع بعد رحيله حلمت أمي بـ (برنس) عائداً بسعادة إلى المنزل ويجلس في قاعة منزلنا الرئيسية. وفي اليوم الثاني عشر، شاهدت (برنس) في حلمي أخيراً. وقد بدا سعيداً وعلى ما يرام. لقد تحوّل إلى ولد صغير وسيم ولطيف وكان يحاول أن يلبسني نظارات ألعاب بلاستيكية خضراء. وبعد ذلك، تم إحضاري إلى حديقة جميلة وهادئة حيث رأيت الكثير من حبات جوز الهند تتساقط من الشجرة لكنها تُنقَل نحو الأسفل عن طريق أوراق الموز ولم تتضرر أياً منها. وبعد ذلك، رأيت سياجاً كبيراً متأرجحاً تجلس عليه العديد من الطيور الكبيرة. وبينما كنت أنظر إلى الأسفل لاحظت أن لهذه الطيور ريش ملون جميل. وعندما طار بعضها تحولوا إلى سيدات جميلات يرقصن بأزياء ملونة مثل أثواب الساري. وعلى الرغم من أنني أدرك أن المعلمة ستعتني بنا وبمن نحبهم حتى في الآخرة إلا أن هذا الحلم قد أراحني لأنني أعرف أن (برنس) في مكان جميل الآن. [...]

قالت المعلمة أن الممارسة الروحية للشخص الملقن يمكن أن ترفع أرواح أجياله الخمسة. هذا صحيح تماما. ذات مرة في رؤية داخلية للتأمل، رأيت والدي المتوفى، يرتدي ملابس قطنية متسخة للغاية، مقيدًا في سيارة سجن ويحيط به أربعة من رجال الشرطة. قال والدي: "أنا شخص شرير. لقد آذيت الكثير من أمة الحيوانات." ذكرني هذا أن والدي كان صيادًا وقتل العديد من أمة الحيوانات طوال حياته. لهذا السبب انتهى به الأمر مع هذا النوع من القصاص. قلت لوالدي، "سآتي لرؤيتك مرة أخرى بعد فترة." بعد أن استدرت وابتعدت بضع خطوات فقط، شعرت بعدم الارتياح واستدرت لإلقاء نظرة. في ذلك الوقت، اختفت الشرطة المحيطة بوالدي وعربة السجن والحبال. تحولت ملابسه المتسخة إلى ملابس جديدة. نظر والدي إلي مبتسمًا وابتعد. إنها قوة المعلمة التي حررت والدي. [...]

إلخ...

ليس من السهل إنقاذ الجميع، إلا الأتباع، تلاميذ المعلم. لكن حتى تلاميذ المعلمين قد يتأخرون أحيانًا في النجاة لأنهم لا يتوبون. حتى أنهم يسرقون التعاليم النظرية من المعلم ويخرجون، ويبدأون بمنح ما يسمونه التلقين أيضًا. فترى الناس لا يحظون بأي تجربة روحية، ولا يملكون الحماية من قوة المعلم، ولا أي شيء. وسيذهب ذلك التلميذ إلى الجحيم، خالد فيه أبدا. هذا النوع من التلاميذ من الصعب عليهم حتى التوبة والخلاص. وقد رأى البعض منكم أنهم يتعذبون في الجحيم بالديدان وكافة أشكال العقاب. وقد رأيتم أن المعلم نزل لمساعدتهم. لكن بعد ذلك، لأنهم في الجسد المادي، بعد أن تم تطهيرهم، تراهم يفعلون ذات الشيء مرة أخرى لأنهم عمي لا يرون. ليس لديهم أية قوة لرؤية الجنة أو الجحيم. لذلك يعتقدون أن كل ما يفعلونه لن يكون له أي عواقب على الإطلاق. إنه أمر غاية في الصعوبة.

عندما كان جدي على قيد الحياة، حصل على التلقين من قبل المعلمة ولكن في وقت لاحق، قام باتباع شخص ادعى أنه يمثل المعلمة. وأعطى هذا الشخص الكثير من التعليمات الخاطئة المختلفة عما كانت المعلمة قد علمتنا إياه في التلقين. وبعد مشاهدة مؤتمر "التلقين يتطلب قوة المعلمة"، علمت أن هذا هو الوضع الذي تحدثت عنه المعلمة وأن هذا الشخص مزيف. وتوفي جدي منذ خمس سنوات مضت. وفي الآونة الأخيرة، كانت لدي تجربة أظهرت لي ما حدث له. فأثناء التأمل، تم توجيهي إلى أحد الأبواب وقيل لي أن أطلب شيطاناً معيناً. فطرقت الباب وطلبت الشيطان، ورأيت صورة مخلوق له قرون. وعندما تلاشت الصورة، ظهر شخص هالته مظلمة ومحبطة. وسألني ماذا أريد، وقلت أنني أُرسلت إلى هنا من قبل "المعلمة السامية تشينغ هاي"، معلمتي. وطُلِبَ مني ملء استمارة ثم سرعان ما خرجت من حالة التأمل. وبعد ذلك، فكرت أن هذا الشخص يشبه جدّي وتذكرت أن المعلمة أوضحت أن بعض الملقنين يذهبون إلى الجحيم لإنقاذ أحبائهم. وشعرت أن هذا ما حدث. لذلك، تماماً كما أوضحت معلمتنا، بأن أولئك الذين حصلوا على التلقين بواسطة معلم مزيف لا يذهبون إلى الجنة لأن المعلم المستنير وحده من يملك القوة التي تعترف بها السماء. وفيما يتعلق أيضاً بنموذج الأشخاص الذين قد يسرقون تلاميذ المعلمة ويضللون الباحثين عن الحقيقة، فأعتقد أن الشخص الذي كان يعطي تعليمات مزيفة في التلقين هو شخص مملوك من الشيطان أو هو الشيطان بعينه، وهذا هو سبب رؤيتي لتلك الصورة. وأعتقد أن هذا يؤكد ما قد شرحته المعلمة عند قراءة كتاب (سورانغاما سوترا)! إذاً كما علمتنا المعلمة، من الهام جداً أن نتبع فقط التعاليم المباشرة للمعلمة وليس لأحد سواها. [...]

لقد اتبعت المعلمة مرتين في عالم الأرواح لإنقاذ المعلمين المزيفين الذين سقطوا في جحيم الحشرات السامة، وكانت العملية مثيرة ومحفوفة بالمخاطر. [...] أيتها المعلمة، أنتِ حقاً رحيمة بلا حدود، حتى أنكِ تريدين إنقاذ مثل هذه الشياطين الشريرة. ولا يدرك أولئك الذين يرتدون ثياب الرهبان ويتظاهرون بأنهم معلمون مستنيرون أن المعلمة قد أنقذتهم من الجحيم مرتين. وإن لم يتوبوا، فمن المرجح أن يسقطوا في الجحيم شديد القسوة إلى الأبد. [...]

إلخ...

مثل ديفاداتا، تتلمذ على يد شاكياموني بوذا ثم خانه. ورغم أنه كان ابن عمه، ومن سلالة البوذا، إلا أنه خانه وخرج لارتكاب الفظائع. لأنه كان يغار من البوذا، أراد أن يكون مشهوراً ومحبوباً ومبجلاً مثل البوذا. ولكن لم يكن لديه ما يقدمه لأحد. لذلك قد يأتي الناس إليه - مئات الأشخاص - قد يأتون إليه لأنهم كانوا يصدقونه، تجذبهم بالطريقة التي كان يتحدث بها. يظنون أنه قادر على منحهم التحرر حتى كانوا يشعرون بخيبة الأمل وبعد ذلك قد يتركونه ويذهبون بعيدًا.

الحديث أمر مختلف. امتلاك القدرة على دعم حديثك أمر مختلف. سبق وأخبرتكم عدة مرات، كما لو كان لديك دفتر شيكات يبدو مثل دفتر شيكات والديك أو دفتر شيكات أحد آخر، ولكن ليس لديك رصيد. ليس لديك أي أموال في هذا الحساب. بغض النظر عن عدد الأشخاص الذين تعطيهم شيكاتك، لا طائل منها. أنت فقط تخدع الناس. لذلك في البداية قد يصدقونك. لكن حين يتوفر لديهم الوقت، يذهبون إلى البنك لصرفها، فلا يجدون شيئا، ولا فلس واحد، لأن شيكك بدون رصيد. لا رصيد يغطيه. وبالمثل، إذا لم تتمكن من العثور على معلم حي من سلالة حقيقية ذات مجد روحي، فلن تحظى بشيء.

الآن، ثمة شيء آخر. الشيء الأكثر أهمية هو عدم التشهير بالأشخاص ذوي القدرات التنبؤية. لولاهم، لما تسنى لنا الوقت الكافي للاستعداد، والتوبة، وتجنب العواقب الأكثر مأساوية للكارما. لذلك علينا أن نشكرهم لا لأن نذمهم، وننظر إليهم بازدراء ونحسب أنهم أخطأوا في نبوءاتهم. لا، لا، نبوءاتهم صحيحة 100٪. الأمر فقط هو أن الثلاثي الأقوى يساعد إما على محو الكارثة الموجودة في السجل، أو إقراض بعض من قوتهم للمساعدة في التطهير. وقوة التوبة لديك، وقوة محبة الله، وقوة النباتية (فيغان) ستساعد على إنقاذك، وإنقاذ كيانك الجسدي. وإذا واصات السير على طريق الفضيلة والتواضع والصلاة بتواضع وتناول طعام نباتي (فيغان) لإنقاذ حياة أمة الحيوانات، فستصبح قديساً. و ستكون خارج هذا العالم. ذلك سيكون مفيدًا أكثر مما هو عليه الأمر في الدنيا، وما بعدها، في الآخرة، لأن الله سيرعاك. إذا كنت تحب الله وتبت توبة نصوحة وتحليت بالتواضع، ولم ترتكب الخطايا مرة أخرى، واستحلت نباتيًا (فيغان)، ولم تعد أبدًا إلى جسد الحيوان المقتول مرة أخرى، فستتحرر تمامًا. ستعود إلى الديار، إلى القصور التي بناها الله لك. حتى قبل عودتك، سيكون لديك مكان بالفعل. إذا تركت الجسد المادي وذهبت إلى الجحيم، فسيكون من الصعب إنقاذك.

Photo Caption: البيت الحقيقي يرحب دائمًا بالطفل الضال

تحميل الصورة   

مشاهدة المزيد
جميع الأجزاء (4/5)
مشاهدة المزيد
أحدث مقاطع الفيديو
مختصرات
2025-09-01
253 الآراء
بين المعلمة والتلاميذ
2025-09-01
432 الآراء
أخبار جديرة بالاهتمام
2025-08-31
317 الآراء
أخبار جديرة بالاهتمام
2025-08-31
1 الآراء
سلسلة متعددة الأجزاء حول لتنبؤات القديمة الخاصة بكوكبنا
2025-08-31
659 الآراء
مشاركة
مشاركة خارجية
تضمين
شروع در
تحميل
الهاتف المحمول
الهاتف المحمول
ايفون
أندرويد
مشاهدة عبر متصفح الهاتف المحمول
GO
GO
Prompt
OK
تطبيق
مسح رمز الاستجابة السريعة، أو اختيار نظام الهاتف المناسب لتنزيله
ايفون
أندرويد