بحث
العربية
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
عنوان
نسخة
التالي
 

كم هو سهل إنقاذ نفسك!! الجزء 14 من 15

تفاصيل
تحميل Docx
قراءة المزيد
لكن يجب أن أشكركم لأنني أشعر بالامتنان لكم حقًا. أشعر بالامتنان لله أنني حظيت بكم. لكنني ممتنة لكم أيضًا على تغلبكم على غروركم. لهذا السبب يمكنك العمل بتواضع. لكن الغرور يشتعل بين الحين والآخر، بالطبع، وسأتحقق من ذلك. ولكن عندما أعيد معايرتكم وأعيدكم إلى الطريق الصحيح، فهذا لا يعني أنني لا أحبكم. إنها مجرد طريقة أخرى للتعبير عن الحب. الحبّ كالعملَ في جوانبه ووجوهه المتعددة وأفعاله المتكررة التي تحتاج إلى العناية والصيانة الدائمة.

الحب عادة ما يكون بالفطرة، ولكن لأن هذا العالم مليء بالمؤثرات السيئة، فإنه يجعل عقلك يضل. ليس روحك، بل عقلك يضل. لذا، يجب أن أكون حذرة دائماً، أراقبك وأتفقدك وأصحح لك. بحال جرحت أناك بطريقة ما، من فضلك سامحني. أنا معلمتك، يجب أن أفعل ذلك. لا أقوم بذلك بهدف الإساءة إلى الناس. وقد لا يحبونني بعدها، لكنني مضطرة لذلك. لا يمكنني أن أجاملك وأخدعك أو أتحدث بلطف وأبقيك في الظلام، بينما أنت تستمر في القيام بالأفعال التي تضر بك، أو حتى التفكير الذي يضر بك. أي شيء مؤذٍ لك، يتوجب عليّ أن أراقبك دائماً وأحاول أن أشتته من أجلك.

أحياناً قد تشعرون بالألم - الأنا فقط هي التي تشعر بالألم. الروح دائماً نقية وبريئة. ما من شيء يمكن أن يلطخها، لا شيء يمكن أن يسيء إليها، لا شيء يمكن أن يُخضعها، لا شيء يمكن أن يغيرها. لكن العقل هو المشكلة. الكثير من الكارما مصدرها الأنا، لأن الأنا تجعلك دائماً تشعر بأنك "أنا هذا، أنا ذاك. أنا موهوب، أنا جيد، أنا مميز." ثم تفعل أشياء لا تتفق مع المعايير النبيلة. ثم إذا استمريت على هذا المنوال، ستستمر بالهبوط.

حتى إذا رفعتكم إلى الأعلى، على سبيل المثال، إلى المستوى الرابع، قد تهبطون مرة أخرى إلى المستوى الثالث الأدنى. ويستغرق الأمر وقتًا أطول وأطول للصعود مرة أخرى. لذا كن حذراً دائمًا في كلامك وأفكارك وأفعالك. الكلام، والأفكار، والأفعال -يجب أن تكون دائماً نقية ونزيهة. عندها لا داعي للقلق. لا يمكن لأي شيطان أن يقترب منك، ولا أن يتحدث عن الدخول إلى حلمك أو الاستحواذ عليك أو التأثير عليك بأي شكل من الأشكال. حافظ على نقاء نفسك. أبقي ذكر الله. والهدية التي أعطيتكم إياها شخصياً بقوتي الخاصة. وحتى الأسماء المقدسة التي علمتكم إياها، بقوتي الخاصة أيضًا. دون هذه القوة، لا فائدة منها. تماماً كما لو كنت أردد أمامكم باستمرار "كعك، كعك. بسكويت، بسكويت،" لكنني لا أقدمها لكم أبدًا.

لهذا السبب ثمة أشخاصاً مثل تران تام، يعتقد أن بإمكانه أن يكرر ما قلته فقط، لكنه لا يعرف أي شيء. ليس لديه أي قوة على الإطلاق. وسيذهب مباشرةً إلى الجحيم لعدم استماعه لي وعدم محاولته التوبة وإيقاف أعماله السيئة. هذا هو الطريق الوحيد الذي سيذهب إليه - الجحيم -وسيبقى مع الشياطين ويقوم بكل الأفعال الشيطانية. وإلاّ سيعاقبه ملك الشياطين، ملك الجحيم في الأسفل، إن لم يستمع إليّ وسيكون عبداً لهم. عندها سيموت ويعاقب، ويعذب، ويسجن في زنزانة مظلمة إلى الأبد. أي نوع من العقاب - يعتمد على فعله الذي يستفز ملك الجحيم. وقد يلتهمونه إذا لم يكن قابلاً للتعليم. هكذا هو الأمر.

ليس كما لو كنت تعمل لدى المايا كعبد، فإذا بذلت قصارى جهدك، فسيكونون سعداء وستُعامل بشكل جيد. الأمر ليس كذلك. لأنك لا تعرف أبدًا كيف لا تسيء إليهم. أنت لا تعرف. أنت لا تعرف ما يعرفونه. أنت لا تعرف قواعدهم. إنها ليست الطريقة التي تفكر بها. أمرٌ واردٌ دائماً ارتكاب الأخطاء، أو المشاكل، أو الإساءة إليهم، ثم يعاقبونك أو يعذبونك أو يلتهمونك. أعني يلتهمونك حقاً. هذا ليس قانون السماء. قانون السماء هو إخبارهم بألا يلتهموا الناس في الجسد النجمي وكل ذلك. لكنهم يفعلون ذلك بطريقة ما. يتذوقون طعمه ويحبونه. ولأن هذا النوع من سجناء الجحيم لا يستحقون على الإطلاق حتى البقاء في الجحيم. لأن الناس، عندما يمكثون في الجحيم، قد يعفو عنهم لاحقًا البوذا المُرسل، أو أي كائن يتمتع بالرحمة، حتى وإن كان أمراً نادراً. لكن من الممكن أن يتم إنقاذهم. أما أولئك الذين لا يصلون حتى إلى مستوى الجحيم، فلا يمكن تغييرهم، ولا تصحيحهم، فهم غير قابلين للإصلاح، فإما أن يدمروهم أو يلتهمونهم. هذه هي الحقيقة.

وبالطبع، لن تعاقب السماء ملك الجحيم أو أي شيطان جحيم في الأسفل، لأن هذا الشخص، أو ما يسمى بالشخص، هذا الكائن سيء للغاية، سيء للغاية، سيء للغاية. لا توجد فرصة أن يتم صقله وتنظيفه ليصبح إنساناً أو حتى فرد من أمة الحيوانات أو حشرة مرة أخرى. سيكون عديم الفائدة، لذا يمكن لملك الجحيم أو ملك المايا أن يفعلوا ما يريدون بهذا النوع من الأجساد. يأكلونها وينتهي أمرك. لا يمكنك أبدًا الخروج من نظامهم والعودة إلى الحياة أو أي شيء على الإطلاق، أو حتى إعادة التجسد. تران تام واحد من بينهم. (…) من بينهم. يمكنني مساعدته على التحرر من الجحيم حتى. لكن مجلس الجحيم قال لي: "قال إنه ليس تلميذك. لذا لا يمكنك تخليصه بالكامل. لا يمكنك إنقاذ روحه." لذا يمكنني فقط أن أنقذ حياته. في الأصل، كان من المفترض أن يموت، ولكنني أنقذت حياته حتى وقت لاحق - عندما يقرر ملك المايا أن العفو قد انتهى، ثم سيحضرونه إلى هناك ويغلقون عليه إلى الأبد أو يلتهمونه.

لذا لا يفهم الناس أن مجرد الشهرة أو الحصول على بعض المال ليس بالأمر السهل. ومن ثم يتهافتون ممتلئين بالرغبة بأن يكونوا مشهورين وأن يُعبدوا أو أن يُحترموا أو أن يُعطوا المال ليأكلوا. يعتقدون أن هذا سهل. إنه ليس كذلك، فقط لأنهم لا يبصرون أي شيء. لهذا السبب يجرؤون على القيام بذلك. لو كانوا مستنيرين حقاً، لما تجرأوا، لأنهم سيرون الجنة والجحيم وكيف تعمل الأشياء في الكون. أفعالهم هذه ستقودهم إلى الجحيم، لكنهم لا يدركون ذلك لأنهم ليسوا مستنيرين.

لا يجرؤ المعلمون المستنيرون على فعل ذلك أبدًا. هم يهجرون كل شيء، فقط ليحافظوا على طهارة أنفسهم، مثل تلاميذ بوذا، مثل رهبان بوذا. في الوقت الحاضر، الرهبان ليسوا رهباناً. الراهبات لسن راهبات في الحقيقة. يمكنهم أن يعلّموا، يمكنهم أن يقولوا أشياء، لكن ليس لديهم أي قوة، لأنهم ليسوا أنقياء بما فيه الكفاية. وبوذا ليس هناك لتمكينهم.

عندما كان بوذا هناك، حتى الشحاذون كانوا يأتون ليتخذوا ملجأً عند بوذا لبضعة أشهر فقط، ثم أصبح عظيمًا. كان بإمكانه حتى المشي عبر الحجارة. وكان بإمكانه أن يذهب إلى الجنة ويزورها ويرجع، ويذهب إلى الجحيم ويساعد الآخرين، على سبيل المثال هكذا، ويجتمعون معًا للصلاة واستخدام قواهم، ويجتمعون معًا للمساعدة، وإنقاذ أم مودغالايايانا. تعلمون أنه في السوترا البوذية، القصة، هم لا يزالوا يحتفلون بذلك كل عام. كل عام يحتفلون به. أعتقد في شهر يوليو. ويصلون من أجل أسلافهم، من أجل آبائهم، وأشقائهم أو أفراد عائلتهم الذين رحلوا جسدياً من هذا العالم. هذا هو الشهر. سيذهبون إلى أي معبد ويقدمون أشياء للرهبان والراهبات، أو يقدمون المال للمعبد لإصلاحه ويستخدمون هذا الاستحقاق لإعطائه لآبائهم أو أشقائهم أو أحبائهم الذين رحلوا على أمل أن يتوجهوا إلى الجنة. جاء ذلك من هذه الأسطورة عن مودغاليانا وأمه. أنتم تعرفون القصة. لقد أخبرتكم عنها مسبقاً منذ فترة طويلة.

آسفة، آسفة، الكثير من الكارما في الآونة الأخيرة. تهل الكثير من الكارما كلما قدمت برنامجا جيدًا، أو راجعت برنامجكم، فإن الكارما تهل عليّ. فالبعض مرتبطون بأشخاص آخرين. والمايا، بالطبع، القوة السلبية، تريد أن تمنعني من القيام بذلك، حتى لا يستفيد العالم. هذا هو نوع الكارما التي يجب أن أتحملها. أحد أنواع الكارما، وليس نوعًا واحدًا فحسب. لذا فبعض البرامج، عندما تكون مفيدة جدًا للعالم وقد توقظ المزيد من الناس، عندها سيجعلونني أعاني كثيرًا، لرغبتهم في منعي من القيام بذلك. أو شخص ما يعمل في هذا البرنامج، أو شخص ما نستضيفه في هذا البرنامج، لديه الكثير من الكارما المرتبطة بأشخاص آخرين في الخارج. فعندما نعد برامجنا، هناك العديد من الأشخاص الذين يظهرون فيهم. وإذا كان الشخص متصلاً بشخص آخر في الجحيم، على سبيل المثال، فيجب أن أتعامل مع الأمر. ولهذا السبب أسعل، وأصاب بالمرض، وأحيانًا لا أستطيع أن آكل وما إلى ذلك. لكنني اعتدت على ذلك.

عندما أقول ”الكارما“ بينما أعمل لإعداد برامج قناة ”سوبريم ماستر“ التلفزيونية وأنني سأتحمل بعض الكارما، فهذا ليس بالشيء الكثير مقارنة بالكارما العالمية الكبيرة بشكل عام. وعندما تشاهدون أي برنامج مهما كان، لن تتلقوا أي كارما، فكل شيء مغطى ومرتب بالكامل، وأنتم ستحصلون على البركة والنعمة فقط، وليس الكارما. ليس هناك أي كارما عندما تشاهدون قناة ”سوبريم ماستر“ التلفزيونية لهذا السبب عندما تشاهدون قناة ”سوبريم ماستر“ التلفزيونية أنتم، تلاميذ الله، تختبرون العديد من الأشياء الجيدة. لا توجد كارما عليكم أن تختبروها. لذلك لا تقلقوا، استمر في مشاهدة قناة ”سوبريم ماستر“ التلفزيونية أنت وأصدقاؤك وأحبائك وأياً كان، والأشخاص في الخارج أيضاً. لا مشكلة. العديد من أمة الحيوانات يحبون مشاهدة قناة ”سوبريم ماستر“ التلفزيونية ويأتون للتسكع حولي، لأنني أشغل قناة ”سوبريم ماستر“ التلفزيونية أفراد أمة الطيور وأمم الحيوانات الأخرى يحبون التسكع حولي. حتى بعض الفئران، لا يريدون المغادرة.

Photo Caption: السرور والألم وجهان لعملة واحدة!

تحميل الصورة   

مشاهدة المزيد
جميع الأجزاء (14/15)
1
بين المعلمة والتلاميذ
2025-06-19
4365 الآراء
2
بين المعلمة والتلاميذ
2025-06-20
3210 الآراء
3
بين المعلمة والتلاميذ
2025-06-21
2835 الآراء
4
بين المعلمة والتلاميذ
2025-06-22
2772 الآراء
5
بين المعلمة والتلاميذ
2025-06-23
2624 الآراء
6
بين المعلمة والتلاميذ
2025-06-24
2717 الآراء
7
بين المعلمة والتلاميذ
2025-06-25
2548 الآراء
8
بين المعلمة والتلاميذ
2025-06-26
2477 الآراء
9
بين المعلمة والتلاميذ
2025-06-27
2430 الآراء
10
بين المعلمة والتلاميذ
2025-06-28
2323 الآراء
11
بين المعلمة والتلاميذ
2025-06-29
2310 الآراء
12
بين المعلمة والتلاميذ
2025-06-30
2153 الآراء
13
بين المعلمة والتلاميذ
2025-07-01
2167 الآراء
14
بين المعلمة والتلاميذ
2025-07-02
2157 الآراء
15
بين المعلمة والتلاميذ
2025-07-03
2283 الآراء
مشاهدة المزيد
أحدث مقاطع الفيديو
أخبار جديرة بالاهتمام
2025-07-17
19 الآراء
رحلة عبر العوالم الجمالية
2025-07-17
4 الآراء
بين المعلمة والتلاميذ
2025-07-17
33 الآراء
بين المعلمة والتلاميذ
2025-07-16
544 الآراء
أخبار جديرة بالاهتمام
2025-07-15
615 الآراء
أخبار جديرة بالاهتمام
2025-07-15
72 الآراء
رحلة عبر العوالم الجمالية
2025-07-15
455 الآراء
مشاركة
مشاركة خارجية
تضمين
شروع در
تحميل
الهاتف المحمول
الهاتف المحمول
ايفون
أندرويد
مشاهدة عبر متصفح الهاتف المحمول
GO
GO
Prompt
OK
تطبيق
مسح رمز الاستجابة السريعة، أو اختيار نظام الهاتف المناسب لتنزيله
ايفون
أندرويد