بحث
العربية
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
عنوان
نسخة
التالي
 

كم هو سهل إنقاذ نفسك!! الجزء 12 من 15

تفاصيل
تحميل Docx
قراءة المزيد
يتبعون راهبًا مزيفًا ومعلمًا مزيفًا ويمجدونه على أنه "بوذا" وما إلى ذلك. بالقيام بذلك، سيكون لديكم أيضًا كارما الجحيم الأبدي، لأنكم تهينون البوذا الحقيقي. هم مجرد أشخاص عاديين وبسطاء وبشعين وقبيحين وخاطئين ومنخفضي المستوى، وتقارنونهم بالبوذا، عندها تقومون بعمل آثم عظيم جدًا لأنفسكم، وتؤذون أنفسكم. أنا أخبركم بكل الحقيقة. أنا لا أخشى الإساءة إلى أي شخص، لأنني إذا كنت أسيء إليهم، فهم أيضًا يستحقون ذلك. لأنهم لا يستحقون أن يطلق عليهم اسم بوذا. على الإطلاق! […] أي شيء يرونه هم يتخيلونه فقط، أو يرون بعض النور النجمي، الأخضر، ثم يعتقدون أن هذا هو نور البوذا. لا، لا، لا، لا، الأمر ليس بهذه السهولة.

لأنه لو كان الأمر بهذه السهولة، لكان البوذا قد غزا العالم كله بينما كان على قيد الحياة. كنت أود أن يكون العالم كله تلاميذي طوال هذه العقود بالفعل، لكنني لا أفعل. لأنني صارمة للغاية. إذا لم يحافظ أي شخص على التعاليم، يجب أن أطلب منه حقاً أن يرحل. تران تام واحد منهم. لقد انتهك التعاليم، ولهذا السبب طردته. ثم خرج وواصل طريقه الشرير، وأساء إلى اسمي طوال هذه السنوات. أنا لم أكن أعرف، لأنني لم أكن أتخيل. كنت شخصاً ساذجاً جدًا. لم أكن أتخيل أن مثل هذا الشر موجود، مثل هذا الشخص الوقح موجود، يسمي نفسه خليفتي. من أعطاه هذا اللقب؟

لم أكن أعرف أن لي خليفة، حتى الآن. أتمنى أن يكون لي نصف خليفة، نصف تلميذ، نصف خليفة، عندها سأكون أكثر فخراً. لو كان لديّ خليفة حقيقي، وكامل، سأكون سعيدة، جالسة بسعادة. كنت سأتقاعد، أخرج وأتجول وأذهب لمشاهدة المعالم السياحية، وأذهب لأكون سائحة أو أذهب إلى جبال الهيمالايا، لا أفعل شيئاً، أتأمل. أعتني بنفسي بدلًا من ذلك.

وفي الوقت الحاضر حمل لقب بوذا، كل أنواع ألقاب بوذا التي أُعطيت لي، ليس لدي منزل حتى. ليس لدي خادم يساعدني في طعامي حتى، على سبيل المثال. لذا لا تحسدوني على كوني بوذا أو أي شيء من هذا القبيل، لأنني سأحصل على المزيد من المتاعب فقط. أنا لا أكسب أي شيء من إخباركم بأنني بوذا. لكن إذا كان هذا يشجعكم أكثر في إيمانكم، فأنا سعيدة. ليس في نيتي أن أعلن ذلك للعالم. لقد أجبرني الله فحسب. لقد حان الوقت لأقول، لذا اضطررت لذلك. الأمر هكذا حقاً. الله في كل مكان، وبوذا في كل مكان. لذا إذا كذبت، سأموت بشكل فظيع. سأذهب إلى الجحيم. هذا ما يجب أن تعرفوه.

لا أريد أي مكسب أو أي شيء من الدنيا. لا أريد شيئًا، والله يعلم ذلك. أريد فقط أن أساعدكم، أن أحرركم، لأن الجحيم هو... تعجز الكلمات عن وصفه. أنت تقول إنه فظيع، فظيع. هذا لا شيء - لا توجد كلمة كافية لوصف الجحيم. تخيل فقط لو كنت في زنزانة مظلمة جدًا في سجن، وحارس السجن يضربك طوال النهار والليل، أو يحرقك مرارًا وتكرارًا. تخيل ذلك. إذًا على الأقل هذا وصف لـ 1% من الجحيم. يمكن أن تكون جائعاً، يمكن أن تكون عطشاناً، لكنك لا تملك شيئاً. لا أحد يعطيك أي شيء. وإذا كان لدى شخص ما قوة سحرية، يمكنه الذهاب إلى هناك، لكن أنا أشك بذلك. في بعض الجحيم، يمكنك الدخول، لكن لا يمكنك الخروج منه أبداً. وهذا ما يسمى "الجحيم الذي لا هوادة فيه،" أفيتشي. هذا يعني الجحيم الذي لا هوادة فيه، الجحيم الأبدي. لا يمكن لأحد أن يخرج منه، ولا يمكن لأحد أن يدخله.

لنفترض أن شخصًا عظيمًا سحريًا مثل مودغالايانا، سحري عظيم مثله، يمكنه أن يذهب لرؤية أمه في الجحيم. حتى لو أطعمك هذا الشخص طعاماً، سيصبح فحماً محترقاً.

فحم أحمر مشتعل سيحرق جسدك من لسانك وإلى أي مكان يمكن أن يصل إليه. لذا ستكون عطشانًا وجائعًا ولكنك لن تستطيع أن تأكل أبدًا. ولا يمكنك أبدًا أن تتوقف عن الجوع والعطش.

تخيل في هذا العالم، عندما تكون جائعًا جدًا وعطشانًا جدًا ولا يمكنك أن تأكل -تخيل ذلك أكثر بـ 10 آلاف ضعف. عندها ستعرف المعاناة في الجحيم. هذا بعض من الجحيم. ناهيكم عن الشياطين التي ستنخزك وتقرصك وتلذعك وتضربك وتقطعك إرباً إرباً ثم تعود إلى حالك مرة أخرى، ثم يفعلون نفس الشيء مرة أخرى: يقطعونك مرة أخرى، ويشرحونك مرة أخرى، يطعنوك مرة أخرى، تخيل كل ذلك. إذا أعجبكم المشهد حقًا، فأرجو أن تستمروا في التهام لحوم أمة الحيوانات، واصلوا المشاركة في قتل الكائنات البريئة، مثل أمم الأبقار والخنازير والماعز والكلاب والقطط، وأيا كان، أمم الأسماك والبط والدجاج. استمروا في التهامها لتذهبوا إلى مسكنكم "المفضل"، الإقامة في ذلك الجحيم الذي لا هوادة فيه، وليعاملكم الناس بمثل ما تعاملون أفراد أمم الحيوانات. يا إلهي!

أعتقد أنه يكفي الآن هذا القدر من الحزن. أريد أن أقول لك شيئًا لطيفًا، وهو ما كنت أنوي فعله في الأصل. أنا عادة كنت أتوقف عن السعال، فكنت أضطر إلى إعداد بعض البرامج، أي كارما عليّ تحمل تبعاتها – كارما تغطية المشاركين في البرنامج، كارما إفادة جميع الكائنات من خلال البرنامج، وما إلى ذلك... آسفة، لا يمكنني شرح تفاصيل عمل قناة سوبريم ماستر التلفزيونية! أرى أمة الحيوانات، ومعاناتهم تؤلمني. ومعاناتهم تؤلمني. وكنت أشعر بالكثير من التعاطف، الكثير من التوحد معهم، فأعود للسعال مرة أخرى. لكن الأمر ليس سيئًا للغاية، قليل جدًا الآن مقارنة بالسابق. كوني معلمة وأسعل، هذا أمر طبيعي، إنه أمر مشهور.

عندما كنت في أحد الأشارم التابع للمعلم ثاكار سينغ جي، سألتني مرافقة المعلم ثاكار سينغ جي: "أوه،أنت لا تسعلين بعد؟ استغربت، لماذا سألتني مثل هذا السؤال؟ والآن عرفت. لا يمكن للمرء التوقف عن التعلم. ليس لأنك معلم، فأنت لست بحاجة للتعلم. أنت تستمر في التعلم لأن الكون به الكثير من الأشياء والكثير من الألم، لا يمكنك الفرار منه. ليس لأنك لا تعرف كل ذلك مسبقًا، كل ما في الأمر أنك لا تخرجه إلا عند الحاجة. ليس مثل التعلم، ولكن مثل إخراج المال من البنك كلما احتجت إليه. أنت لا تحمل ملايين الدولارات في جيبك طوال الوقت. أنت تخرجها فقط عندما تحتاج، وبقدر ما تحتاج.

حسنًا، سأخبركم بأشياء جيدة، أعني بعض الأشياء الجميلة في البرية. خرجت لالتقاط بعض الصور الفوتوغرافية للزهور الجديدة. ربما سترونها عما قريب. وذات يوم، قبل أسبوع، أو ربما أكثر من أسبوع، رأيت الشمس تخرج من بين أوراق الشجر. لم تخرج، لكن يمكنك أن تراه أحياناً تتقلب بين أوراق الغابة الكثيفة. فذهبت لأخذ الكاميرا وقلت: "أيتها الشمس، سألتقط لك صورة. هل يمكنك أن تبقي ثابتة أو أن تكوني كبيرًا ومشرقة من أجلي؟ ففعلت. أحياناً كانت تفعل، وأحياناً لا. وكنت أنوي أن ألتقط السطوع فقط. تمنيت أن تظهر كالمرة السابقة. لكن هذه المرة، مجرد سطوع وطبقة واحدة فقط مثل قوس قزح مستدير حول الشمس. لكن بعض المناظر التي التقطتها، لا تظهر فيها شمس. أرى فقط الأزرار، العديد من الأزرار على الصورة. إذا استطعت أن أجدها، سأدعهم يعرضونها على الشاشة لتتمتعوا بمشاهدتها.

ملاحظة تعليق المعلمة: ”رسالة من ملك الشمس بـ 'اللغة الأم'“

واليوم، اليوم فقط، لأن الشمس كانت أمامي مباشرةً، لذا أمسكت الكاميرا والتقطت بعض الصور. بعضها السطوع فيها شديد، ليست مميزة مثل المرة السابقة، مع العديد من حلقات قوس قزح داخل الشمس وبدون الشمس. لكن الشمس، ساطعة جداً وطبقة واحدة من السطوع خارج إطار الشمس، تماماً مثل دائرة حول الشمس مع ضوء ناعم. وصورة واحدة ومع العديد من الأزرار أيضًا. أعني حقًا زر، كالزر الذي تضعه على قميصك. وسألتها، "لماذا هذا؟ "لماذا هذه الأزرار؟ قال: "إنها لغة شمس خاصة، لغتنا البسيطة الهادئة. نحن لا نتحدث بصوت عالٍ. أحياناً نستخدم الصور للتحدث."

"بداية الرسائل المحبة من ملك الشمس، تبدأ بعض 'الأزرار' في التكون: ”إلهك الثمين في أمان داخل هذه الغابة المحمية، المليئة بالبركة والمحبة“

العديد من الأزرار - عدد لا بأس به من الصور ذات الأزرار. واليوم أيضًا أزرار، بعض الأزرار أيضًا جاءت مع الشمس الساطعة.

”استمرار رسالة ملك الشمس؛ المزيد من الأزرار الواضحة“

”الجزء الأخير من رسالة ملك الشمس: “لا داعي للقلق"

تخيلوا ذلك. لم يحدث هذا من قبل. التقطت صورًا كثيرة للشمس، أحيانًا مع قوس قزح جميل حولها، أو مع سطوع أو عدم سطوع، أو بعضها كان مميزًا، مع ما يشبه العديد من النجوم. عندما كانت الشمس حول نافذتي، كان هناك العديد من النجوم. وعندما جاءت لزيارتي في خلوتي في مكان آخر، قبل البرية، كان ثمة مكان آخر. لذا، هذه المرة كان هناك الكثير من الأزرار.

هذه هي المرة الأولى في حياتي التي ألتقط فيها صورًا للشمس، حيث ظهرت الأزرار بوضوح شديد. بوسعكم أن تروا أنها أزرار. لا يوجد شيء آخر. لا يمكنك الخلط بينها وبين أي شيء آخر. ”حسناً، ما فائدة الأزرار؟“ قال لي، "إنها لتخبرك أن المكان آمن. المكان هنا آمن لك." هذا كل شيء، الأزرار. ففكرت، "أوه، نعم، بالطبع. عندما ترتدي ملابسكِ، تزرر أزراركِ، فأنت في أمان. أنت محمي من العوامل الجوية." لذلك أشكره جزيل الشكر. يا له من ملك كريم، يا له من شعب طيب.

لقد نسيت تفصيلاً واحدًا في المرة الماضية عندما كنا نتحدث عن الشمس - في أول حديث لي مع الملك. سألت: ”الشمس حارة جدًا، كيف يمكنكم المرور من خلالها؟“ قال: "لا، لدينا مواد لحفظها، لبناء مركبة لا تحترق. لدينا هذه التقنية." هذا ما قاله.

Photo Caption: شكرًا للسماء والأرض على محبتكم لنا

تحميل الصورة   

مشاهدة المزيد
جميع الأجزاء (12/15)
1
بين المعلمة والتلاميذ
2025-06-19
4375 الآراء
2
بين المعلمة والتلاميذ
2025-06-20
3215 الآراء
3
بين المعلمة والتلاميذ
2025-06-21
2840 الآراء
4
بين المعلمة والتلاميذ
2025-06-22
2785 الآراء
5
بين المعلمة والتلاميذ
2025-06-23
2635 الآراء
6
بين المعلمة والتلاميذ
2025-06-24
2729 الآراء
7
بين المعلمة والتلاميذ
2025-06-25
2554 الآراء
8
بين المعلمة والتلاميذ
2025-06-26
2482 الآراء
9
بين المعلمة والتلاميذ
2025-06-27
2442 الآراء
10
بين المعلمة والتلاميذ
2025-06-28
2333 الآراء
11
بين المعلمة والتلاميذ
2025-06-29
2318 الآراء
12
بين المعلمة والتلاميذ
2025-06-30
2160 الآراء
13
بين المعلمة والتلاميذ
2025-07-01
2182 الآراء
14
بين المعلمة والتلاميذ
2025-07-02
2173 الآراء
15
بين المعلمة والتلاميذ
2025-07-03
2305 الآراء
مشاهدة المزيد
أحدث مقاطع الفيديو
أخبار جديرة بالاهتمام
2025-07-17
342 الآراء
رحلة عبر العوالم الجمالية
2025-07-17
89 الآراء
بين المعلمة والتلاميذ
2025-07-17
372 الآراء
أخبار جديرة بالاهتمام
2025-07-16
1 الآراء
العيش السليم
2025-07-16
2 الآراء
العلم والروحانية
2025-07-16
1 الآراء
بين المعلمة والتلاميذ
2025-07-16
654 الآراء
مشاركة
مشاركة خارجية
تضمين
شروع در
تحميل
الهاتف المحمول
الهاتف المحمول
ايفون
أندرويد
مشاهدة عبر متصفح الهاتف المحمول
GO
GO
Prompt
OK
تطبيق
مسح رمز الاستجابة السريعة، أو اختيار نظام الهاتف المناسب لتنزيله
ايفون
أندرويد