رسالة تقدير إلى المعلمة الحبيبة ومُوزِّعي النور في "قناة سوبريم ماستر التلفزيونية"

والآن لدينا برقية محبة من تلميذ في منغوليا:

رسالة تقدير إلى المعلمة الحبيبة ومُوزِّعي النور في "قناة سوبريم ماستر التلفزيونية":

إلى المعلمة الحبيبة وفريق العمل المتألق في "قناة سوبريم ماستر التلفزيونية" الذين ينشرون رحمتكِ ومحبتكِ في جميع أنحاء العالم، إن قلبي وروحي وكل فكرة من أفكاري معكم. وعندما تكونون قريبين - نسير في النور وعندما تبتعدون - تنير محبتكم طريقنا.

وكل رسالة وتسجيل وقطعة موسيقية وصوت المعلمة يُبَث على "قناة سوبريم ماستر التلفزيونية" يشرق على هذا العالم كالنور ويفتح أبواب قلوب الناس، وينعش ويوسع عقلية الرحمة الجديدة تجاه الحيوانات والمحبة للبيئة.

لقد علمتِنا معنى الحياة وماهية الرحمة الحقيقية؟
أيتها المعلمة، عسى لنورك​ أن يشرق على أرواحنا،
ولصدى كلماتك أن يتردد بالأمل،
ولأمواج محبتك أن تصل إلى كل قلوب العالم.

وخلال الفترة الممتدة من يونيو إلى نوفمبر، عسى أن تصحو البشرية وأن تنتشر الثقافة الجديدة للعيش بانسجام مع أمة الحيوانات، وهكذا يبدأ الجميع بفهم معنى العيش الخضري.
أنتِ مصدر إلهامنا. وأنتِ قلب العالم. وأنتِ النور. ونحن نشكرك إلى الأبد.

ويأتي الآن وقت إعادة تأسيس الإنسانية المسالمة والرحيمة. وتغني الأرض الأم أغنية هادئة لنا وللحيوانات ويعيش البشر والطبيعة بالتوازي في نفس الخط. أرسل رسالة التحية هذه مفعمة بالمحبة والأمل والرحمة. بإخلاص، تلميذك من منغوليا.

الأخ الملقن الفنان: شكرا لك على رسالتك الشاعرية والمُحبة! إننا ممتنون جدًا لوجودنا على الأرض في هذا الوقت مع المعلمة حيث تحوِّل محبتها ومجدها البشرية إلى سلالة خضرية مُحِبة ورحيمة. أمنياتنا لكل كائن على الأرض الأم أن يعيش بسلام قريباً. عسى أن تنعم والشعب المنغولي القوي بفرح وسلام البوذات، فريق عمل "قناة سوبريم ماستر التلفزيونية"

ملاحظة، لدى المعلمة رسالة دافئة لك: "إلى تلميذ الله الرائع، شكراً لك على اجتهادك في ممارسة التأمل بطريقة (كوان يين) وتوافقك التام مع طريقة الوجود المستنيرة المُحِبة والرحيمة. إن كلماتك الجميلة المفعمة بالأمل والرؤية الجميلة للأرض الأم الهادئة مؤثرة للغاية. ويجب علينا جميعاً التركيز على خلق مستقبل سلمي. عسى أن تتعمد ومنغوليا الرحيمة السير على طريق السلام الشامل. أبعث المحبة المتألقة لك ولأحبائك!"